الأحد 08 سبتمبر 2024

حدث بالشام

موقع أيام نيوز

الحكايه حقيقية وصارت بالشام

كان في بأحد بيوت الميدان الكبيرة شجرة ليمون عمرها اكتر من 60 سنه

كانت صاحبه البيت (الحمايه) موصية كل سكان حارتها الصغيره أي حدا بدو ليمون يدق عليهن وياخدو منها وامانه ما يشترو

كانت الشجره بتحمل ليمون عدد پخوف وحبه كبيره وبتشهي وريحتها بتاخد القلب.

وماشاء الله قد ما يقطفو يضل فيها والكل يدق الباب خاله بتسلم عليكي ماما  عطينا كم ليمونه

الحجه تفرح من قلبها وتقلو لابن ابنها طلاع تيته جيب لجيرانا كم ليمونه من خير الله وضل الحال هيك ليوم ماټت الحماية

الكنه تدايقت من دق الباب ( مين فتاح بدنا ليمون) صارت تقول للي بدق الباب الشجره زعلت على حماتي ويبست(هالشي كڈب طبعا) 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يلي صار انه الشجره العظيمه بعد شهر

واحد حردت ومابقا حملت الا كم ليمونه بينعدو عالاصابع الابن تفاجأ من يلي صار ومره حكى عن الليمونه قدام جارهم الكبير بالسن يستشيرو بامرها قلو يا ابني كان رب العالمين يبعت رزقتكن ورزقه غيركن لعندكن على هالليمونه .

ولما انتو منعتو الخير عن الجيران ربنا بعتلكن رزقتكن وبس يا ابني ازا بدك الشجرة ترجع متل ما كانت رجاع لعادة المرحومة (طبعا هالشي ما صار ) والشجره ماټت بعد سنه وحده .

الحكمه من الحكايه(ربنا بيوسع رزقتك لان جزء منها عم توزعها لوجه الله مو لشطارتك بس يوم بدك تبخل فيها ربنا رح ياخدها ويحطها عند غيرك عند حدا يعطي الناس)
لهيك اللهم لا تجعلنا مناعين للخير وأجرِ الخير على أيدينا واستخدمنا واكرمنا بقضاء حوائج إخوتنا و اقضي حوائجنا يا كريم.